غادر فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، ومعه عضوا المجلس عثمان مجلي، وفرج البحسني، العاصمة العراقية بغداد، بعد مشاركته في مؤتمري القمة العربية العادية، و التنموية.
دعا إعلان بغداد إلى الإيقاف الفوري لجميع الأعمال العدائية التي تنفذها قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة وتزيد من معاناة المدنيين الأبرياء مطالبا المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته الأخلاقية والقانونية للضغط ووقف إراقة الدماء وضمان إدخال المساعدات الانسانية العاجلة.
افتتح الرئيس الأندونيسي برابوو سوبيانتو، مشروعين للنفط والغاز البحريين في غرب البلاد..متعهداً بتعزيز أمن الطاقة لأكبر اقتصاد في جنوب شرق آسيا وبالتخلص التدريجي من طاقة الفحم والوصول إلى صافي انبعاثات صفري بحلول سنة 2050.
فاز تشلسي على ضيفه مانشستر يونايتد بهدف دون مقابل، في المباراة التي جمعتهما على ملعب ستامفورد بريدج في لندن، ضمن منافسات الجولة الـ37 من الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.
البنك الدولي يتوقع نمو الاقتصادات النامية في منطقة شرق آسيا والمحيط الهادئ بنسبة 5 بالمائة
[05/04/2022 10:03]
واشنطن - سبأنت
توقع البنك الدولي، نمو الاقتصادات النامية في منطقة شرق آسيا والمحيط الهادئ بنسبة 5 بالمائة خلال العام الجاري 2022 وسط تجدد موجات جائحة فيروكس كورونا وتشديد الأوضاع المالية، والحرب الروسية-الأوكرانية.
واشار البنك الدولي في تقرير له، الى ان الصدمات الناتجة عن الحرب الروسية الاوكرانيا والعقوبات المفروضة على روسيا تعطل إمدادات السلع، وتزيد من الضغوط المالية، وتضعف النمو العالمي..متوقعاً أن يتباطأ النمو الاقتصادي العام في البلدان النامية في شرق آسيا والمحيط الهادئ إلى 5 بالمائة في عام 2022، أي أقل بنسبة 0.4 نقطة مئوية مما كان متوقعا في أكتوبر.
وحث البنك الدولي الحكومات على تعزيز كفاءة السياسة المالية للتعافي والنمو، وتعزيز السياسات الاحترازية الكلية للتخفيف من المخاطر الناجمة عن التشديد المالي العالمي..داعياً صانعي السياسات إلى إصلاح السياسات المتعلقة بالتجارة في السلع، لا سيما في قطاعات الخدمات التي لا تزال محمية للاستفادة من التحولات في مشهد التجارة العالمية وتشجيع نشر التكنولوجيا.
وقالت نائبة رئيس البنك الدولي لمنطقة شرق آسيا والمحيط الهادئ مانويلا فيرو "بينما كانت اقتصادات شرق آسيا والمحيط الهادئ تتعافى من الصدمة الناجمة عن الوباء، فإن الحرب الروسية الاوكرانيا تلقي بثقلها على زخم النمو، و يجب أن تساعد الأسس القوية في المنطقة والسياسات السليمة على الصمود في وجه هذه العواصف".