بحث وكيل مصلحه خفر السواحل لشؤون القطاعات، العميد مسعد علي، اليوم، في العاصمة المؤقتة عدن، مع ملحق الدفاع في السفارة الفرنسية لدى اليمن، المقدم الركن عبدالقادر بن عبدالله، سُبل تعزيز التعاون الثنائي في مجال الأمن البحري.
ارتفعت حصيلة العدوان الاسرائيلي المتواصل على غزة منذ السابع من اكتوبر 2023، إلى 66,148، شهيدا، و168,716 مصابا أغلبيتهم من الأطفال والنساء، في حين لا يزال عدد من الضحايا تحت الأنقاض، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
أقفل مؤشر البحرين العام، اليوم، عند مستوى 1,950.72 بارتفاع وقدره 2.55 نقطة عن معدل الإقفال السابق، في حين اقفل مؤشر البحرين الإسلامي عند مستوى 916.98 بارتفاع وقدره 4.19 نقطة عن معدل إقفاله السابق.
أعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، عن قائمة المرشحين النهائيين لجوائز أفضل لاعب وأفضل لاعبة لعام 2025، وذلك ضمن حفل جوائز الاتحاد الآسيوي الذي تستضيفه العاصمة السعودية الرياض يوم 16 أكتوبر الجاري.
العراق يفاوض لشراء حصة اكسون موبيل في حقل غرب القرنة
[21/05/2021 10:58]
بغداد ـ سبأنت
يُجري العراق مفاوضات مع شركة "إكسون موبيل" الأميركية لشراء حصتها في حقل غرب القرنة (1)، بمحافظة البصرة، فيما يقول خبراء نفطيون، إن هذا المسار سيعزز سيطرة الحكومة العراقية على الحقول الوطنية، وينعكس إيجابياً على الملف النفطي.
وأعلن وزير النفط العراقي، إحسان عبد الجبار، الثلاثاء، سعي وزارته لشراء حصة شركة إكسون موبيل، في الحقل، لكنه أشار إلى "أهمية بقاء الشراكة بالعمل النفطي من خلال وجود المشغل الوطني والأجنبي بنفس الحقل ليكون عاملاً أكثر ايجابية لما له انعكاسة من قيمة بنقل التكنولوجيا وتطوير الإنتاج وتدريب الكوادر".
وقال مصدر مطلع في العاصمة بغداد إن "هناك توجهاً جديداً لدى حكومة الكاظمي، في إدارة قطاع النفط بما يضمن استغلال تلك الموادر بالشكل الأمثل، إذ من المقرر تقديم عروض لعدة شركات أخرى، لشراء حصتها في الحقول العراقية".
وأضاف المصدر، في تصريحات إعلامية ان "المفاوضات الجارية مع إكسون موبيل حققت تقدما ملموساً في المباحثات الأولية، لكن هناك منافسة من شركات أخرى، ترغب بشراء الحصة أيضاً، وهذا يتوقف على موافقة العراق".
وتبلغ حصة "إكسون" في الحقل العراقي الواقع جنوبي البلاد، 32.7%، حيث يتمتع باحتياطيات قابلة للاستخراج، تزيد على 20 مليار برميل، وفق بيانات وكالات مختصة.
ويقول خبراء في مجال النفط، إن الشروط التعاقدية، وتأخر المدفوعات للشركات النفطية، وخفض الإنتاج من قبل منظمة أوبك، قد ساهم في تفكير الشركة ببيع حصتها، فضلاً عن ضعف الاستقرار السياسي في البلاد.