بحث وكيل مصلحه خفر السواحل لشؤون القطاعات، العميد مسعد علي، اليوم، في العاصمة المؤقتة عدن، مع ملحق الدفاع في السفارة الفرنسية لدى اليمن، المقدم الركن عبدالقادر بن عبدالله، سُبل تعزيز التعاون الثنائي في مجال الأمن البحري.
ارتفعت حصيلة العدوان الاسرائيلي المتواصل على غزة منذ السابع من اكتوبر 2023، إلى 66,148، شهيدا، و168,716 مصابا أغلبيتهم من الأطفال والنساء، في حين لا يزال عدد من الضحايا تحت الأنقاض، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
أقفل مؤشر البحرين العام، اليوم، عند مستوى 1,950.72 بارتفاع وقدره 2.55 نقطة عن معدل الإقفال السابق، في حين اقفل مؤشر البحرين الإسلامي عند مستوى 916.98 بارتفاع وقدره 4.19 نقطة عن معدل إقفاله السابق.
أعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، عن قائمة المرشحين النهائيين لجوائز أفضل لاعب وأفضل لاعبة لعام 2025، وذلك ضمن حفل جوائز الاتحاد الآسيوي الذي تستضيفه العاصمة السعودية الرياض يوم 16 أكتوبر الجاري.
أعلن صندوق النقد الدولي، الجمعة، أن خطط الحكومة الأميركية لاستبعاد السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب، ستزيل إحدى العقبات التي كانت تواجه الخرطوم في سعيها لتخفيف أعباء الديون المتراكمة عليها.
وقالت رئيسة بعثة صندوق النقد الدولي في السودان كارول بيكر في بيان لـ"رويترز": "تشجعنا بإشارة الإدارة الأميركية رسميا إلى الكونغرس باعتزامها استبعاد السودان من (القائمة)"، معتبرة أن الخطوة "تزيل إحدى العقبات التي تحول دون تخفيف أعباء ديون الدول الفقيرة المثقلة بالديون".
وطرح صندوق النقد الدولي والبنك الدولي مبادرة الدول الفقيرة المثقلة بالديون في عام 1996، لضمان عدم مواجهة أي بلد فقير عبء ديون لا يمكنه إدارته، لكن العملية طويلة وستتطلب إصلاحات كبيرة من جانب السودان.
وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأسبوع الماضي قراره شطب السودان من القائمة الأميركية للدول الراعية للإرهاب، في خطوة مهدت الطريق لإعلان إسرائيل والسودان الجمعة إنهما سيتخذان خطوات لإقامة علاقات بينهما.
وتبلغ الديون الخارجية على السودان 60 مليار دولار، وتحتاج الخرطوم بشكل ملح مساعدة مالية لإعادة تنظيم الاقتصاد.
وبلغ التضخم 167 بالمئة في أغسطس الماضي، فيما هبط الجنيه السوداني مع طبع الحكومة أموالا لدعم الخبز والوقود والكهرباء.
وأقر صندوق النقد الدولي الشهر الماضي خططا لمراقبة برنامج إصلاحات اقتصادية مدته 12 شهرا تنفذه الحكومة الانتقالية الجديدة في السودان، مع سعيها لاكتساب ثقة دولية وتحركها نحو تخفيف عبء الديون في نهاية المطاف.
وما زالت الديون الخارجية المرتفعة والمتأخرات المستحقة على السودان منذ فترة طويلة، تحد من إمكانية حصوله على قروض خارجية، علما أن الخرطوم تدين لصندوق النقد الدولي بـ1.3 مليار دولار.