بحث وكيل مصلحه خفر السواحل لشؤون القطاعات، العميد مسعد علي، اليوم، في العاصمة المؤقتة عدن، مع ملحق الدفاع في السفارة الفرنسية لدى اليمن، المقدم الركن عبدالقادر بن عبدالله، سُبل تعزيز التعاون الثنائي في مجال الأمن البحري.
ارتفعت حصيلة العدوان الاسرائيلي المتواصل على غزة منذ السابع من اكتوبر 2023، إلى 66,148، شهيدا، و168,716 مصابا أغلبيتهم من الأطفال والنساء، في حين لا يزال عدد من الضحايا تحت الأنقاض، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
أقفل مؤشر البحرين العام، اليوم، عند مستوى 1,950.72 بارتفاع وقدره 2.55 نقطة عن معدل الإقفال السابق، في حين اقفل مؤشر البحرين الإسلامي عند مستوى 916.98 بارتفاع وقدره 4.19 نقطة عن معدل إقفاله السابق.
أعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، عن قائمة المرشحين النهائيين لجوائز أفضل لاعب وأفضل لاعبة لعام 2025، وذلك ضمن حفل جوائز الاتحاد الآسيوي الذي تستضيفه العاصمة السعودية الرياض يوم 16 أكتوبر الجاري.
حذر مركز أبحاث كندي من حملة تضليل إعلامية ضخمة تقودها إيران، هدفها نشر الأخبار الزائفة في الأوساط الصحفية ووكالات الأنباء، وتستهدف بالأساس دول في منطقة الشرق الأوسط، والولايات المتحدة الأميركية.
وقال باحثون كنديون في مركز "سيتيزن لاب" التابع لجامعة تورونتو، إن مجموعة "متحالفة مع إيران" قامت بانتحال صفة وسائل إعلام باستخدام مواقع مقلّدة من أجل "نشر أكاذيب وتضخيم روايات ضد دول في الخليج العربي.
وقال الباحثون، إن المجموعة التي أطلقوا عليها تسمية "إندلس مايفلاي" تستخدم هويات مزوّرة لتضخيم الروايات عبر إطلاق تغريدات بشأنها أو إرسال الروابط لأطراف آخرين.
وغالبا ما يستخدم صحافيون القصص التي تنشرها وسائل الإعلام.
وأعطى الباحثون مثالا على ذلك قصة نشرتها وكالة رويترز في عام 2017 مستقاة من رواية ملفّقة قيل إنها نشرت في صحيفة "ذا لوكال" السويسرية.
واستخدمت صحف "غلوبال نيوز" و"جيروزالم بوست" وغيرها قصة وكالة رويترز التي عادت وحذفتها.
وتعمد مجموعة "إندلس مايفلاي" عادة إلى حذف مقالتها الأصلية المزيفة بعيد نشرها لإخفاء أثرها، لكن الإحالات إلى المحتوى الخاطئ غالبا ما تبقى متواجدة على الإنترنت.
وقد نشرت المجموعة 135 رواية مزيّفة وأوجدت 72 اسم نطاق مشابه لوسائل إعلام مشهورة باستخدام أخطاء إملائية شائعة في أسماء المواقع. (على سبيل المثال ذا غاراديان بدلا من ذا غارديان).
وبحسب مركز "سيتيزن لاب" فإن المجموعة قد تمكّنت منذ العام 2016 من الوصول إلى آلاف القرّاء حول العالم بواسطة روايات ملفّقة على غرار تدبير وكالة الاستخبارات
المركزية انقلابا في تركيا، وتمويل السعودية لحملة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وغيرها من القصص الكاذبة المثيرة للجدل، التي يمكن تشويه دول من خلالها.
وخلص معدو التقرير إلى أن "إيران أو جهة متحالفة معها" هي المذنب "المرجح"، مشيرين إلى أن الروايات تتطابق مع مصالح إيران وخطابها السياسي.
وقالوا إنه على الرغم من تتبّعهم أثر النقرات وإعادة التغريد والتغطية الإعلامية للمعلومات المغلوطة "لم يتّضح مدى تأثير العمليات على الرأي العام".