دعا مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة، قوات الاحتلال الإسرائيلي للوقف الفوري لكافة الهجمات ضد الفلسطينيين الذين يحاولون توفير الأمن لقوافل المساعدات الإنسانية وغيرها من الإمدادات، والامتثال لالتزاماتها بموجب القانون الدولي لتسهيل وحماية إيصال المساعدات الإنسانية وغيرها من الضرورات الحياتية لقطاع غزة وداخلها.
سجل حجم التبادل التجاري بين المملكة الاردنية الهاشمية، ودول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، خلال الأشهر الخمسة الأولى الماضية من العام الحالي، ارتفاعاً ليصل إلى 2.561 مليار دينار، مقارنة بـ 2.157 مليار دينار للفترة نفسها من العام الماضي.
فاز فريق ليفربول، بطل الدوري الإنجليزي الممتاز للموسم الماضي، على فريق بورنموث بأربعة اهداف مقايل هدفين في المباراة التي جمعتهما على ملعب "آنفيلد" بمدينة ليفربول، ضمن الجولة الافتتاحية للدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم للموسم (2025/2026).
يبدو أن نهاية بطولة دوري أبطال أوروبا قد تكون أقرب من أي وقت مضى، بعد أن كشفت تسريبات عن "اتفاق سري" بين كبرى الأندية الأوروبية لمغادرة البطولة.
وكشفت تسريبات نشرتها صحيفة دير شبيغل الألمانية قبل أيام عن اتفاق سري بين 16 ناديا أوروبيا من كبرى الأندية، لإنشاء بطولة "دوري سوبر أوروبي" ابتداء من 2021، ومغادرة بطولة دوري أبطال أوروبا.
وضم الاتفاق أندية ريال مدريد وبرشلونة وبايرن ميونيخ ويوفنتوس ومانشستر يونايتد ومانشستر سيتي وباريس سان جرمان وأي سي ميلان وتشلسي وأرسنال كفرق "أساسية" في البطولة، مع ضم أندية أتلتيكو مدريد وبوروسيا دورتموند ومرسيليا وروما وإنتر ميلانو "ضيوفا" على البطولة.
ووفقا لمصادر عدة، وقعت الفرق اتفاقا على إنشاء البطولة، والتوقف عن المشاركة في دوري أبطال أوروبا، البطولة التي ينظمها الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا).
وتعد العوائد المادية السبب الرئيسي لإنشاء البطولة، حيث تطمح الأندية المتفقة على رفع سقف العوائد من المشاركة في البطولة، والتي ستدر ربحا أكثر بكثير على الأندية من البطولة التي ينظمها (يويفا).
ويمنح (يويفا) الأندية المشاركة بدوري الأبطال ربحا ماليا "محددا" للأندية، وفقا لنتائج الفرق، ولطالما طالبت الأندية الكبيرة في أوروبا بزيادة نسبة الأرباح، وهو ما دفعهم الآن للاتفاق على إطلاق البطولة الجديدة، التي سيحددون أرباحها من دون قيود.
وقد يخل "دوري السوبر الأوروبي" بتوازن الدوريات المحلية، حيث ستكبر الفجوة المالية بين الفرق المشاركة بالدوري والفرق التي لا تشارك، مما قد يضعف المنافسة محليا.