دعا مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة، قوات الاحتلال الإسرائيلي للوقف الفوري لكافة الهجمات ضد الفلسطينيين الذين يحاولون توفير الأمن لقوافل المساعدات الإنسانية وغيرها من الإمدادات، والامتثال لالتزاماتها بموجب القانون الدولي لتسهيل وحماية إيصال المساعدات الإنسانية وغيرها من الضرورات الحياتية لقطاع غزة وداخلها.
سجل حجم التبادل التجاري بين المملكة الاردنية الهاشمية، ودول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، خلال الأشهر الخمسة الأولى الماضية من العام الحالي، ارتفاعاً ليصل إلى 2.561 مليار دينار، مقارنة بـ 2.157 مليار دينار للفترة نفسها من العام الماضي.
فاز فريق ليفربول، بطل الدوري الإنجليزي الممتاز للموسم الماضي، على فريق بورنموث بأربعة اهداف مقايل هدفين في المباراة التي جمعتهما على ملعب "آنفيلد" بمدينة ليفربول، ضمن الجولة الافتتاحية للدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم للموسم (2025/2026).
مجلس التعاون الخليجي يؤكد اهتمام دول المجلس بالتصدي لقضية المخدرات
[26/06/2025 12:27]
الرياض - سبأنت
أكد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم البديوي، أن دول المجلس تولي قضية مكافحة المخدرات أولوية قصوى انطلاقاً من حرصها على حماية المجتمعات الخليجية، وتعزيز أمن وسلامة أبناء المنطقة من هذه الآفة الخطرة.
وأشار إلى الاستراتيجية الخليجية لمكافحة المخدرات للأعوام (2025 - 2028) التي تشكل إطاراً متكاملاً لتوجيه جهود دول المجلس وتشمل محاور خفض العرض والطلب وتجفيف المنابع وتعزيز التنمية البديلة وتطوير التشريعات ومكافحة غسل الأموال وبناء القدرات والتدريب والرصد المشترك بما يضمن تكامل الأبعاد الوقائية والعلاجية والأمنية.
وأكد في كلمته خلال الاحتفال بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة المخدرات والأسبوع الخليجي لمكافحة المخدرات، الذي أقيم في مقر الأمانة العامة بالرياض، أن مكافحة المخدرات مسؤولية جماعية تتطلب عملاً تكاملياً وتعاوناً مستداما بين الحكومات والمجتمعات والأفراد..مشيراً إلى أن الأمانة العامة ماضية في تنفيذ الاستراتيجية ودعم المبادرات التي تسهم في بناء مجتمعات خالية من المخدرات.
وقال البديوي "إن هذه المناسبة تعكس التزام دول مجلس التعاون بمواصلة العمل الخليجي الجماعي لحماية المجتمعات الخليجية من آفة المخدرات تنفيذا لتوجيهات قادة دول المجلس الذين اعتبروا أن صون أمن المجتمع مسؤولية وطنية تستدعي التعاون الأمني والتشريعي والتوعوي".
وأضاف "أن الأسرة والمجتمع يمثلان خط الدفاع الأول من خلال التربية الواعية والرعاية المستمرة فيما تساهم المؤسسات التعليمية والدينية والإعلامية والمجتمع المدني في نشر الوعي وبناء بيئة صحية وآمنة".